هذ الصفحة تعتبر تكملة للاخت ابداع جزائرية
كيما قريتو فالعنوان راكم فهمتو بدون اطالة و تضييع الوقت
غير بحفظ 3 ايات في اليوم فيهم بركة و لي بغات تزيد زيادة الخير خيرين كل وحدة ومقدورها
و كيما راهي دايرة الاخت ابداع جزائرية كل يوم نكتبو هنا واش حفظنا مباشرة دون اللجوء لاي مساعدات خارجية
- (اقرؤوا القرآن ، فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه ، اقرؤوا الزهراوين ، البقرة وسورة آل عمران ، فإنهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان ، أو كأنهما غيايتان أو كأنهما فرقان من طير صواف . تحاجان عن أصحابهما . اقرؤوا سورة البقرة . فإن أخذها بركة. وتركها حسرة . ولا يستطيعها البطلة . قال معاوية : بلغني أن البطلة السحرة . وفي رواية : مثله . غير أنه قال : وكأنهما في كليهما . ولم يذكر قول معاوية : بلغني ) رواه الإمام مسلم .
- ( كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته يقول تعلموا سورة البقرة فإن أخذها بركة و تركها حسرة ولا تستطيعها البطلة قال ثم سكت ساعة ثم قال تعلموا سورة البقرة وآل عمران فإنهما الزهراوان يظلان صاحبهما يوم القيامة كأنهماغمامتان أو غيايتان أو فرقان من طير صواف وإن القرآن يلقى صاحبه يوم القيامة حين ينشق عنه قبره كالرجل الشاحب فيقول له هل تعرفني فيقول ما أعرفك فيقول أنا صاحبك القرآن الذي أظمأتك في الهواجر وأسهرت ليلك و إن كل تاجر من وراء تجارته وإنك اليوم من وراء كل تجارة فيعطى الملك بيمينه و الخلد بشماله ويوضع على رأسه تاج الوقار ويكسى والده حلتين لا يقوم لهما أهل الدنيا فيقولان بم كسينا هذا فيقال بأخذ ولدكما القرآن ثم يقال اقرأو اصعد في درج الجنة وغرفها فهو في صعود ما دام يقرأ هذا كان أو ترتيلا ) حديث صحيح على شرط الإمام مسلم - تفسير ابن كثير
- (اقرؤوا القرآن فإنه يأتي شافعا لأصحابه ، اقرؤوا الزهراوين : البقرة وآل عمران فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان أو فرقان من طير صواف تحاجان صاحبهما ، اقرؤوا البقرة فإن أخذها بركة و تركها حسرة ولا تستطيعها البطلة) حديث صحيح
- (تعلموا البقرة ، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة) من طريق الثوري ، و هو حديث حسن غريب . - كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فسمعته يقول : ( تعلموا سورة البقرة ، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة ، ولا يستطيعها البطلة ، ثم سكت ساعة ، ثم قال : تعلموا سورة البقرة وآل عمران ، فإنهما الزهراوان ، وإنهما تظلان صاحبهما يوم القيامة ، كأنهما غمامتان ، أو غيايتان ، أو فرقان من طير صواف ، ،، إلى أخر الحديث ) حديث حسن غريب - مجمع الزوائد للهيثمي .